صرح، مدير التوجيه الديني بوزارة الشؤون الدينية، بان صلاة التراويح في شهر رمضان تخضع الى راي السلطات الصحية ، فهي المخولة الوحيدة للسماح او الرفض بالتجمعات مهما كان نوعها ، فاذا تراجعت الاصابات و تحسنت الامور فان الصلاة ستكون بالتاكيد في المساجد، ام اذا استمر الوضع او زاد فان الصلاة ستكون في البيوت لان صحة الانسان اولى الولويات.
و اضاف ذات المتحدث ان الجزائريين على يقين ان الوباء سيرفع و سيصلون في المساجد ان شاء الله.